قبل سنة من الآن أطل قائد المقاومة الإسلامية حسن نصر الله في خطاب متلفز و أعلن إمتلاك حزب الله لسلاح كميائي نوعي موجود في شمال الأراضي الفلسطنية المحتلة مما أثار الرعب لدى الكيان الصهيوني الذي قام بإفراغ حاويات الأمونياك بمرفئ مدينة حيفا تفاديا لتهديد حسن نصر الله بقصفها و تحويل الشمال الفلسطني المحتل الى منطقة تلوث كميائي .
بعد سنة بالتحديد يوم 16 فيفري 2017 إطل حسن نصر الله مرة أخرى و أعلن إمتلاك حزب الله لسلاح أكثر تدمير من الكميائي و كانت المفاجأة انه السلاح النووي و نصح الصهاينة بتفكيك مفاعل ديومنة النووي قبل قصفه
فهل سنشهد إذعان اسرائلي لتهديد قائد جزب الله ؟
و هل سنرى عملية تفكيك المفاعل الذي عجز العرب على الاقتراب منه ؟
كل هذه الأسئلة سنجد لها ردا في المستقبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق